إن التربية كنظام اجتماعي تعمل على تكوين الأفراد وترقية اتجاهاتهم التربوية من خلال المؤسسات التعليمية، وهي تعتمد في ذلك على العديد من الأنشطة المتنوعة، وأبرزها التربية البدنية والرياضية "التربية وعلم الحركة"، حيث يلعب هذا النشاط دوراً رئيسياً وهاماً في إعداد مواطن الغد وتكوين اتجاهاته.