• STUDY IN BISKRA : Everything you need to know about studying at Biskra University as an International student
    STUDY IN BISKRA
    Everything you need to know about studying at Biskra University as an International studentlire la suite
  • برنامج السكن الترقوي المدعم
    برنامج السكن الترقوي المدعم
    lire la suite
  • جامعة بسكرة الأولى وطنيا في ميدان الاعلام الآلي و 801-1000 عالميا في تصنيف التايمز للجامعات 2024
    جامعة بسكرة الأولى وطنيا في ميدان الاعلام الآلي و 801-1000 عالميا في تصنيف التايمز للجامعات 2024
    lire la suite
  • التطبيق الخاص بالطلبة للولوج إلى منصة بروغرس
    التطبيق الخاص بالطلبة للولوج إلى منصة بروغرس
    lire la suite
  • حسابات مودل للطلبة عبر الخط
    حسابات مودل للطلبة عبر الخط
    lire la suite
  • دليل حول تأهيل جامعة محمد خيضر في مجال تنظيم عمليات التوظيف والترقية والتكوين
    دليل حول تأهيل جامعة محمد خيضر في مجال تنظيم عمليات التوظيف والترقية والتكوين
    lire la suite

جرائم الاحتلال الفرنسي في الجزائر - أهمية الملتقى

Index de l'article

 

  أهمية الملتقى

 


منذ احتلالها لمدينة الجزائر عام 1830، ورغم توقيعها على معاهدة التزمت بموجبها احترام حقوق الجزائريين وحماية ممتلكاتهم العامة والخاصة وديانتهم وحرماتهم... (م.5)، لم تتوان قوات الاحتلال الفرنسي ممثلة في الجيش والميليشيات المسلحة في ارتكاب أبشع الجرائم في حق الشعب الجزائري، جرائم لا تقل بشاعة عن تلك المرتكبة حاليا في فلسطين، العراق، أفغانستان،كشمير...، منتهكة بفعلها ذلك كل ما نصت عليه اتفاقيات القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني و أعراف الحرب من مبادئ لعل أهمها حماية المدنيين وغيرالمدنيين و حماية و احترام الأعيان المدنية وكذا العمل على تطبيق مبدأ عدم جواز الإفراط في استعمال القوة.

وقد نفذت السلطات الاستعمارية الفرنسية المدنية والعسكرية مخططا إجراميا لإبادة الجزائريين، وعمدت إلى استخدام كل الإجراءات الممكنة والمتوفرة لديها، ولم تكتف في سياستها القمعية والعقابية أي أحد، بل وسعتها لتشمل من دون تمييز المدنيين العزل من أطفال ونساء وشيوخ. وارتكبت على إثرها ف مئات المجازر الجماعية، وحالات التقتيل الفردي والعشوائي، وفي هذا الإطار استعانت القوات الفرنسية بعدة وسائل وقوانين عقابية تتعارض مع القوانين الدولية وحتى الفرنسية أطلقت عليها اسم "القوانين الخاصة"

وعلى الرغم من فظاعة الانتهاكات وخاصة تلك الناجمة عن استعمال الأسلحة غير التقليدية، التي تعتبر من أخطر الأسلحة على الإطلاق، لما تحدثه من دمار واسع وتأثير طويل الأمد على الأشخاص وصحتهم وسلامتهم ممتدا إلى البيئة، ظلت فرنسا ترفض الاعتراف بارتكاب تلك الجرائم رغم الشواهد الكثيرة والاعترافات العديدة لمرتكبي تلك الجرائم من مسؤولين مدنيين وقادة عسكريين، بل ذهب بها الأمر إلى استصدار قانون (قانون 23 فيفري 2005) يمجد الاستعمار وبالتالي تبرير ارتكاب تلك الجرائم وعدم متابعة المسؤولين عن ارتكابها و أيضا إنكار مسؤوليتها كدولة عن تعويض الأضرار التي تسببت فيها على مدى 138 سنة أو يزيد.

وقد رأى قسم العلوم الإنسانية ، وفي إطار نشاطاته العلمية ، أن يتناول يتناول مسألة جرائم الاحتلال الفرنسي في الجزائر بالدراسة، البحث والنقاش العلمي الحر والهادف، من خلال تنظيم ملتقى دولي تحت مسمى:"جرائم الاحتلال الفرنسي في الجزائر بين الجريمة المكتملة والمساءلة المؤجلة".

 

 

 

Nos plateformes

portail

mobilitefr

dspacefr

bibliofr

labosfr

revuesfr

moodlefr

memoiresfr

archivfr

emploiefr

Agenda

No events found.

Main Menu FR